الغرفة التجارية الصناعية بالرياض



   أنشئت الغرفة التجارية الصناعية بالرياض عام 1381هـ, بهدف رعاية مصالح القطاع الخاص في منطقة الرياض وحمايتها وتطويرها. (الغرفة أون لاين) البوابة الإلكترونية لغرفة الرياض نافذة تطل بها إلى العالم الخارجي وتحتوي على قواعد معلوماتية ناظمة لقائمة لا حصر لها من الخدمات التقنية التي تقدمها الغرفة تضم قدراً كبيراً من المعلومات والاستشارات القانونية والاقتصادية والتجارية وخدمات سيدات وشباب الأعمال وأصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة، إلى جانب اشتمالها على معلومات متكاملة عن التدريب وتوظيف الشباب السعودي والمشاركة في تحقيق استراتيجيات الدولة في توطين الوظائف والسعودة ونقل التقنية والمعرفة للأيدي الوطنية. تنطلق الغرفة عبر بوابتها الالكترونية إلى عالم رحب من التواصل مع مجتمع الأعمال بهدف إبراز ملامح الاقتصاد الوطني والتعريف بالفرص الاستثمارية المتاحة في المملكة بشكل عام وفي منطقة الرياض بشكل خاص، وتعريف الزائر الأجنبي بالأنظمة والقوانين المعمول بها في المملكة وبطرق وأساليب إقامة علاقات تجارية واستثمارية مع الشركات والمؤسسات في السوق السعودية. ولقد اهتمت غرفة الرياض بإشاعة المعرفة وتقديم المعلومة الناصحة والمدروسة إلى منشآت القطاع الخاص في منطقة الرياض كأحد أهدافها الإستراتيجية، وهي لا تألو جهداً في تقديم كل ما من شأنه خدمة قطاع الأعمال وسائر المتعاملين في القطاعات التجارية والمالية والصناعية مع إتاحة خدماتها أيضاً لكافة المشتركين والباحثين وغيرهم من شرائح المجتمع القادرين على الدخول عبر (الغرفة أون لاين) إلى خدمات المشتركين الجديدة في الموقع والتي أضيفت إلى بوابة الغرفة الرئيسية علاوة على الخدمات الأخرى المعروفة باستخدام تطبيقات تقنية متطورة. كما حرصت غرفة الرياض، في سعيها لمواكبة التطورات التقنية المتسارعة للحكومة الإلكترونية في المملكة، على استخدام تقنيات حديثة متطورة في المعاملات والخدمات التفاعلية، بجانب تركيزها على جانب التعاملات الإلكترونية في المجالات الاقتصادية والمالية والتجارية ودأبت على تفعيل هذا التواصل بتسخير امكانياتها الفنية لتوفير بيئة تقنية متجددة ودائمة التطور.

   

   

للاتصال ب : الغرفة التجارية الصناعية بالرياض

يجب ملء الخانات التي تحمل علامة (*)